أعلّل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ لم أرتضِ العيش والأيّام مقبلة فكيف أرضى وقد ولّت على عجلِ غالي بنفسي عرفاني بقيمتها فصنتها عن رخيص القدر مبتذلِ