رددت عليه
مقال جيد وممتع
لكن لم تطلع على تاريخ الغرب بدقة عندما عزلوا الدين وهنا اقصد الكنيسه الظالمة وتعاملوا مع العلم والعقل انتجوا، وكذلك اليونان الدين غائب من حياتهم او من يعبد آلهه هو متفضل عليها واطلقوا للعقل العنان ابدعوا وقدموا ميراث بشري منهم ارسطوا وافلاطون وتأثر بهم كل من
المنظرين امثال جان جاك ارسو وكانط وغيرهم اعتمد علي كتبهم
وخالفهم فرانسيس بيكون وكان يطلق عليهم العجوزين
وانطلق بالعلم التجريبي .
قل عندما يعطى العقل حريته
يكون الابداع واذا قيد يكون الجمود والتخلف والتقليد .
قد تجد أنت عند اتباع الدعوة الوهابيه كما تسميها الجمود
والجفاء واشغال العوام بالأسماء والصفات والتشدق وكثرت المشجرات مع المسلمين ولكن هذا في صفوف العوام منهم لكن العلماء منهم اغلبهم على خلق عالي وأهل علم واستنباط
وفهم للشريعة حنابله .
داعش لا اعرف ماهيتها ولم اتحقق من منهجهم ولكن المسلمين تبغضهم وتعيب افعالهم وأن قالوا انهم من السلف .
الفضيله والخير تعرفها كل الخلائق والشر ظاهر معروف.
والجمع بينهم والتعميم خطأ
وفي دعوة الوهابيه أمر خير واضح لا يجحده مسلم الا وهو تحذير المسلمين من القبور والشرك والتعلق بالقلائد والتمائم وعدم الاستغاثه بالاموات ولهم فهم تأصيلي
لو ابتعدت عن تكشيرة الاتباع والاغترار والغلو وسرعة الحكم على الناس وهذا لا يجرك لهذا.
أم فترة حكم بني أميه وخروج سيدنا الحسين رضي الله عنه
فقد ذكرت وهي مفازه وشهاده وفرحه لسيد شباب الجنه وتعجيل لجنته مبكيه وحزن وغم
وشر وويل وثبور وعذاب لأتباع القبور وزوارهم حتى عباد الوثن سخروا منهم يضحكون منهم ويقولون مزار لطم وشق وضرب نحن لا نفعل مثلهم .
لتكن محايد وانصف ولاتنتصف