يقال أن الحارث بن صعصعة كان له نديم ( صديق ) لا يتفارقان
فخرج الحارث يوما في نزهة فتعذّر نديمه هذا عن الخروج معه
وادعى المرض ، وذهب هذا النديم إلى زوجة الحارث حيث تواعدا
فقام كلب للحارث فهجم على زوجة الحارث وعشيقها فقتلهما .
فقال الحارث في ذلك :
وما زال يرعى ذمتي ويحوطني ........ ويحفظ عرسي و الخليل يخون
فيا عجباً للخل يهتك حرمتي .......... ويا عجباً للكلب كيف يصون
باختصار .. يتمنى إبداء الرأي في الأسلوب والطريقة .. وبدون مجاملة