عرض مشاركة واحدة
قديم 29-05-2012, 08:33 PM رقم المشاركة : 9
مبارك عقيل العقيل

 
تاريخ التسجيل : Dec 2006
رقم العضوية : 4148
المواضيع : 780
الردود : 2880
مجموع المشاركات : 3,660
بمعدل : 0.58 مشاركة في اليوم
معدل التقييم : 145424599
معدل تقييم المستوى : مبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished roadمبارك عقيل العقيل is on a distinguished road
آخر تواجد : ()
معلومات إضافية

مبارك عقيل العقيل متواجد حالياً

افتراضي

* مفترق طرق محيرة للباحث *


وقد شكك الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل (1402: 66-67) أن يكون الشريف الذي مدحه السمين هو بركات الشاعر 0

ويستبعد الأستاذ أحمد بن فهد العريفي في كتابه الشريف بركات أن السمين الذي مدح علي بن أجود الذي حكم سنة 927هـ امتد به العمر ليدرك الشريف بركات بن مبارك بن مطلب الذي مات سنة 1025هـ،...

الجاسر 1387: 601؛ الحميدان 1980:78 :-

ويرجح أن الممدوح شريف آخر ربما يكون من أشراف مكة وبالتحديد الشريف بركات بن محمد بن بركات بن الحسن بن عجلان الذي ولي إمارة مكة سنة 903هـ واستمر فيها إلى أن توفي سنة 931هـ. ولا ننس أن هذا الشريف كان قد تزوج بنت أمير الجبريين محمد بن أجود واستعان به لمساعدته في القضاء على الفوضى في مملكته 0
ولا شك أن مثل هذه الصلات القوية بين شريف مكة وأمير الجبريين تسهل الطريق أمام الشعراء من كلا الطرفين للاتصال بالآخر ومدحه والرغبة في عطائه. ومما يعزز هذا الرأي ما جاء في البيت الثامن والخمسين من نسبة الممدوح إلى بني حسن. ومعلوم أن أشراف مكة من بني حسن بينما ينتمي أشراف الدولة المشعشعية إلى بني الحسين 0
كما حاول العريفي أن يحدد هوية الشريف أحمد الذي مدحه السمين في قصيدة سنوردها بعد هذه القصيدة والذي يقول العريفي (1413:42-45) أنه ربما يكون أحمد بن أبي نمي الذي أشركه معه أبوه في إدارة أمور مكة وأرسله إلى الروم سنة 945هـ وتوفي سنة 961هـ 0
ومرة أخرى نجد السمين في البيت التاسع والثلاثين من القصيدة ينسب الشريف أحمد إلى بني الحسن، أشراف مكة 0
ولا صحة للتهميش الذي أورده المؤرخ عبدالله بن محمد آل بسام على أحداث سنة 1095 في مخطوطته تحفة المشتاق في أخبار نجد والحجاز والعراق حيث يقول إن القصيدة قيلت في مدح الشريف أحمد بن زيد بن محسن الذي تولى شرافة مكة في ذلك العام 0


...؟...












التوقيع - مبارك عقيل العقيل


وقــل : يالـيـالـنـا الــقــدام الــتــى مـــضــــت = بـالأقــبــال هــل لــي فــى لــقــاكــم عـــايـــــد ؟..


الـله الـمستعآآن
رد مع اقتباس