كانت هنا الحان .. ذات مقطع موسيقي
بين (( غروب الشمس )) عند الرحيل
وبين (( ماصعبها من لليله )) بعمري
وكانت هنا يوما من الأيام تغرد بأناشيد
(( ماضي الذكريات )) بالحان حزينة
وبتقاسيم (( خسارة الأيام التي ذهبت عبث))
وكانت هنا وأنا أنحت لها حديث الروح لروح
وأنا هذه (( الليلة يبوح قلبي )) لها
بقول (( حبيبتي )) أين أنتِ
كانت هنا لي هي (( المحطة الأخيرة ))
لقلمي .. ولم يمارس بعدها البوح الصادق
الممزوج بحب الإبداع لشخص يوما
كانت هنا (( عندما تنطقي الشموع ))
فلم أستطيع أنارتها من جديد ...
فهل تكون هنا .. في هذا العام الجديد ؟؟
اليعقوب
بــ قلمي المتواضع