،،؛
حكاية ألم اختبئت خلف جدار الصمت حتى أن انهار و سقط
لم يحتمل و لم احتمل الألم ..؟
الى متى تريدوني أن اصمت و الحزن كاد أن
يهلكني وجعاً ...
أحببته دهراً و أسرني بقلبه حتى استطاع أن
يتحكم بمشاعري لحظه حزني و فرحي
هو وحده من قلب كياني و ابكاني ليلاً
سراً و الناس نائمون ..
أتعلمين كيف الجزاء يكون رغم ذلك الألم و العذاب لازلت اعترف بحبي الصادق له ،،؛
أخبريني ماذا اصنع بقلبي ..؟؟!
،،؛