([1]) الحسن بن عبد الله الأصفهاني، بلاد العرب، تحقيق حمد الجاسر وصالح العلي، دار اليمامة، 1388 هـ، صص. 251 - 262.
([2]) الحسن بن أحمد الهمذاني، صفة جزيرة العرب، تحقيق محمد الأكوع، مركز الدراسات والبحوث اليمني، 1983، صص. 274 - 275.
([3]) المصدر نفسه، ص. 276.
([4]) صالح الوشمي، ولاية اليمامة. دراسة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، مكتبة الملك عبد العزيز، الرياض، 1412 هـ، صص. 48 - 49.
([5]) أحمد الجاسر، ابن عربي موطد الحكم الأموي في نجد، الرياض، 1414 هـ، ص. 14.
([6]) نزار عبد اللطيف الحديثي، »اليمامة في الإدارة العربية «، مجلة كلية الآداب، جامعة بغداد، عدد 22، 1978، ص. 287.
([7]) حمد الجاسر، ابن عربي، المصدر السابق،صص. 21 - 25.
([8]) عبد الله بن يوسف الشبل، »الدولة الأخيضرية«، مجلة كلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية، جامعة محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، 1396 هـ/ 1976 م، ص. 461.
([9]) صالح الوشمي، ولاية اليمامة، المصدر السابق، ص. 50.
([10]) محمد بن جرير الطبري، تاريخ الأمم والملوك، دار القلم، بيروت، 1979، ج 11، ص. 12.
([11]) المصدر نفسه، صص, 15 - 21.
([12]) علي بن محمد ابن الأثير، الكامل في التاريخ، دار صادر، بيروت، 1979، ج 7، صص. 12 - 13.
([13]) ضريّة: قرية في عالية نجد على طريق مكة من البصرة، وحولها حمى ضريّة المشهور. (ياقوت الحموي، معجم البلدان، دار إحياء التراث، بيروت، 1367، ص. 457).
([14]) الطبري، المصدر السابق، ج 11، ص. 15.
([15]) المصدر نفسه، ص. 21.
([16]) المصدر نفسه.
([17]) المصدر نفسه.
([18]) أُضاخ: من قرى اليمامة لبني نمير. (ياقوت، معجم البلدان، المصدر السابق، ج 1، ص. 213)، ولعلها تمثل أحد معالم الحد الشمالي الغربي لهذا الإقليم، وهي بلدة لا تزال عامرة وتقع بين »نفي« و»الأثلة«.
([19]) ابن الأثير، الكامل في التاريخ، المصدر السابق، ج 7، صص. 27 - 28.
([20]) الطبري، المصدر السابق، ج 1، ص. 23.
([21]) المصدر نفسه، صص. 23 - 24.
([22]) هكذا ورد عند الطبري، (المصدر نفسه، ج 11، ص. 18). ويرى حمد الجاسر اعتماداً على نسخة من كتاب النوادر للهجري أن الصواب: ابن أبي حميضة، تصغير »حمضة«. (انظر: حمد الجاسر، إسحاق بن أبي حميضة، مجلة العرب، المجلد الأول، السنة الأولى، 1386 هـ، ص. 398).
([23]) حمد الجاسر، ابن عربي، المصدر السابق، صص. 23 - 24. وعقرباء بلدة باليمامة، وقعت بها معركة بين خالد بن الوليد ومسيلمة الكذاب (ياقوت الحموي، معجم البلدان، المصدر السابق،ج 4، ص. 135).
([24]) حمد الجاسر،»إسحاق بن أبي حميضة«، المرجع السابق، صص. 402، 497.
([25]) صالح الوشمي، ولاية اليمامة، المرجع السابق، ص. 117.
([26]) محمد بن علي ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، دار المعارف، القاهرة، 1977، ص. 46. وقد ذكر عمر رضا كحالة أنهم بطن من بني الحسين بن علي، وهذا غير صحيح. (معجم قبائل العرب، المصدر السابق، ج 1، ص. 12).
([27]) أحمد بن علي بن عنبة الحسني، »عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب«، ضمن مجموعة الرسائل الكمالية، مكتبة المعارف، الطائف، ص. 213.
([28]) جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور، لسان العرب، دار صادر، بيروت، ج 4، صص. 244 - 245.
([29]) الطبري، تاريخ الأمم والملوك، المصدر السابق، ج 11، صص. 236 - 237.
([30]) محمد بن أحمد الفاسي، العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين، تحقيق فؤاد سيد، مطبعة السُّنة المحمدية، القاهرة، 1964، ج 3، ص. 312.
([31]) ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، المصدر السابق، ص. 46؛ عبد الباسط بدر، التاريخ الشامل للمدينة المنورة، ج 2، صص. 112 - 114.
([32]) الطبري، تاريخ الأمم والملوك، المصدر السابق، ج 11، ص. 137.
([33]) المصدر نفسه، ص. 137.
([34]) ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، المصدر السابق،ص. 46؛ الفاسي، العقد الثمين، المصدر السابق، ج 3، ص. 313.
([35]) محمد بن عبد الرحمن السخاوي، التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة، مطبعة دار نشر الثقافة، القاهرة، 1979 ، ص. 323.
([36]) علي بن الحسين المسعودي، مروج الذهب ومعادن الجوهر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، المكتبة التجارية الكبرى، مصر، 1384 هـ، ج 3، ص. 180؛ ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 214.
([37]) يلاحظ أن الطبري - وهو معاصر للأخيضريِّين، وكتابه من أوسع كتب التاريخ - لم يورد شيئاً عن الأخيضريين في اليمامة. ولعل ذلك يرجع إلى انعزال بلاد اليمامة وضعف صلاتها بالأقاليم المجاورة.
([38]) ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 213.
([39]) انظر: الحسن بن عبد الله الأصفهاني، بلاد العرب، المصدر السابق، صص. 126 - 170.
([40]) تكاد تجمع المصادر على هذا التاريخ. عدا ابن حوقل، فقد أرّخ ذلك بعام 238 هـ/ 852 م (أبو القاسم محمد بن علي ابن حوقل، صورة الأرض، منشورات مكتبة الحياة، بيروت، 1979، ص. 58).
([41]) عبد الله بن حميد السالمي، تحفة الأعيان بسيرة أهل عمان، الكويت، 1974، ج 1، ص. 116. أما الدولة الزيادية في اليمن التي ظهرت سنة 204 هـ/ 819 م، فهي ليست من الدول المستقلة استقلالاً تامّاً، بل هي من الدول التابعة للخلافة العباسية مع تمتعها بقدر من الاستقلال الذاتي.
([42]) أبو الفرج علي بن الحسين الأصفهاني، مقاتل الطالبيِّين، تحقيق السيد أحمد صقر، دار المعرفة، بيروت، صص. 704 - 705.
([43]) عبد الله ابن خميس، تاريخ اليمامة، مطابع الفرزدق، الرياض، 1407 هـ/ 1987 م، ج 3، ص. 211.
([44]) حمد الجاسر، »حول اليمامة وولاتها«، مجلة العرب، السنة الأولى، 1386 هـ، ص. 279.
([45]) أسرة آل أبي حفصة، تنسب إلى أبي حفصة، وهو أحد موالي بني أمية، وقد استقر باليمامة في مطلع النصف الثاني من القرن الأول الهجري، وتزوج بها، وارتبط أبناؤه وأحفاده بأهل اليمامة بصلات المصاهرة والنسب وكثر عددهم، وظهر فيهم عدد من الشعراء، وأصبح لهذه الأسرة شأن ومكانة بسبب صلتها بحلفاء بني أمية.
وعندما قامت الدولة العباسية، استطاع آل أبي حفصة أن يحظوا لديهم بمكانة مماثلة، بعد أن وفد شعراؤهم على خلفاء بني العباس ومدحوهم.
وقد عرف عن آل أبي حفصة معاداتهم للعلويين وغمزهم والتعريض بهم في أشعارهم، وكان هذا مما رفع أسهمهم عند بعض خلفاء بني العباس، فأعطوهم الأمال ومنحوهم الإقطاعات في بلاد اليمامة، وبخاصة في منطقة جو الخضارم. لمزيد من المعلومات عن هذه الأسرة وشعرائها، وصلتهم بالخلفاء العباسيين، انظر: حمد الجاسر، »الحفصي وكتابه عن اليمامة «، مجلة العرب، المجلد الأول، السنة الأولى، صص. 73 - 692، 769 - 793.
([46]) الهمداني، صفة جزيرة العرب، المصدر السابق، ص. 276.
([47]) حمد الجاسر، مدينة الرياض، ص. 96؛ وليم فيسي، الرياض. المدينة القديمة، ترجمة عبد العزيز الهربي، مكتبة الملك عبد العزيز العامة، الرياض، 1419 هـ/ 1999 م، صص. 100 - 101. وقد أشار فيسي إلى أن من الأسباب المحتملة لاضمحلال مكانة حجر أيام الأخيضريين، أن يكون الأخيضريون قد قاموا بتخريبها (ص. 101)، وهذا الاحتمال غير مستبعد تماماً، ولكننا لم نجد في المصادر ما يؤيده.
([48]) ممن أخذ بهذا الرأي: ناصر بن فوزان الزامل، قرامطة البحرين - دعوتهم ودولتهم، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية العلوم الاجتماعية، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض، 1403 هـ، ص. 438؛ محمد الشويعر، نجد قبل 250 عاماً، مكتبة النخيل، الرياض، 1403 هـ، ص. 9، 64؛ حسين خزعل، حياة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، دار مكتبة الهلال، بيروت، 1972، ص. 37؛ منير العجلاني، تاريخ البلاد السعودية، الجزء الأول، الدولة السعودية الأولى، القسم الأول، ص. 28؛ محمد جمال الدين سرور، النفوذ الفاطمي في جزيرة العرب، دار الفكر العربي، القاهرة، ص. 50.
([49]) ممن أخذ بهذا الرأي: حمد الجاسر، مدينة الرياض عبر أطوار التاريخ، منشورات دار اليمامة، الرياض، ط. 1، 1386 هـ، ص. 69؛ عبد الله الشبل، »الدولة الأخيضرية«، مجلة كلية اللغة العربية والعلوم الإنسانية، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض، 1396 هـ، ص. 466؛ صالح الوشمي، ولاية اليمامة، المرجع السابق، ص. 173؛ نزار عبد اللطيف الحديثي، » إمارة بني الأخيضر في اليمامة«، مجلة كلية الآداب، جامعة بغداد، العدد 22، سنة 1977 م، صص. 133 - 134.
([50]) الطبري، تاريخ الأمم والملوك، المصدر السابق، ج 11، ص. 174.
([51]) بعد القضاء على ثورة الزنج سنة 270 هـ/ 883 م، انشغلت الخلافة بثورات أخرى منها تمرد الصفاريين، ثم القرامطة.
([52]) ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 214.
([53]) ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، ص. 46؛ ابن عنبة الحسني، المصدر السابق، ص. 214.
[54]) ابن حزم، المصدر نفسه.
([55]) يبرين: بلدة بين عمان وجنوب بلاد اليمامة في منطقة ذات رمال متصل بأطراف الربع الخالي. وهي على الطريق بين عمان ومكة، وتُعدّ من إقليم البحرين. (انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، المصدر السابق،ج 5، ص. 527).
([56]) علي بن الحسين المسعودي، التنبيه والإشراف، دار ومكتبة الهلال، بيروت، 1981، ص. 357. وذكر أبو عبيد البكري أيضاً أن القرامطة استولوا على فلج (جزيرة العرب - من كتاب المسالك والممالك، تحقيق عبد الله يوسف الغنيم، ذات السلاسل، الكويت، 1397 هـ، ص. 46).
([57]) هكذا وردت. وذكر محقق الكتاب أنها وردت في نسخة أخرى: "المعروف بالجبائي". ويبدو أن هذا كله تصحيف، والصواب: "المعروف بالجنّابي"، والمراد أبو سعيد الجنّابي القرمطي.
([58]) طباطبا: هو إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، ونسب إليه أبناؤه وأحفاده (ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 269).
([59]) أبو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، المصدر السابق، صص. 704 - 705. وتجدر الإشارة هنا إلى أن أبا الفرج الأصفهاني صرَّح في خاتمة كتابه هذا بأنه فرغ من تأليفه سنة 313 هـ/ 952 م، وأنه ضمنه أخبار الطالبيين إلى هذا التاريخ. وهذا يعني أن ما ورد في النص لا يمكن أن ينصرف إلى ما وقع للأخضريين بعد ذلك على يد أبي طاهر القرمطي سنة 316 هـ/ 928 م.
([60]) عبد الجبار بن أحمد الهمذاني، تثبيت دلائل النبوة، تحقيق عبد الكريم عثمان، الدار العربية للطباعة والنشر، بيروت، 1966، ج 2، ص. 380.
([61]) ناصر الزامل، قرامطة البحرين، المصدر السابق، صص. 248 - 249، ص. 486.
([62]) مقاسماتهم: أي مزارعهم.
([63]) ياقوت الحموي، معجم البلدان، المصدر السابق، ج 4، ص. 319.
([64]) المسعودي، التنبيه والإشراف، المصدر السابق، ص. 347. وقد ذهب أحد الباحثين إلى أن حصن الأخيضر - الذي لا تزال أطلاله باقية إلى اليوم في صحراء جنوب العراق على بعد 25 ميلاً عن كربلاء - ربما سمي باسم إسماعيل بن يوسف الأخيضر (لويس ماسنيون، دائرة المعارف الإسلامية، ترجمة محمد ثابت الفندي وآخرين، مجلد 1، صص. 530 - 531). إلا أن باحثاً آخر كتب دراسة خاصة عن هذا الحصن، يرى أن الحصن بني في حدود القرن الثاني الهجري وأن سبب تسميته بالأخيضر يرجع إلى أن لونه يميل إلى الخضرة وسط المنطقة الصحراوية التي يقع فيها. (علي محمد مهدي، الأخيضر، مديرية الآثار العامة، 1969، بغداد، صص. 14 - 19).
([65]) ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 215.
([66]) ابن حوقل، صورة الأرض، المصدر السابق، ص. 259.
([67]) عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون، العبر وديوان المبتدإ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، تاريخ ابن خلدون، دار البيان، بيروت، 1979، ج 4،
ص. 93.
([68]) محمد بن أحمد المقدسي، أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، تحقيق محمد مخزوم، دار إحياء التراث، بيروت، 1987، ص. 104.
([69]) ناصر الزامل، قرامطة البحرين، المصدر السابق، صص. 382، 456.
([70]) ابن الأثير، الكامل في التاريخ، المصدر السابق، ج 8، ص. 324.
([71]) أحمد بن عبد الوهاب النويري، نهاية الأرب في فنون الأدب، تحقيق أحمد كمال زكي ومحمد مصطفى زيادة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ج 23، ص. 136.
([72]) الحافظ عماد الدين إسماعيل ابن كثير، البداية والنهاية، مكتبة المعارف، بيروت، ومكتبة النصر، الرياض، 1966، ج 11، ص. 84.
([73]) الملك المؤيد إسماعيل أبو الفداء، المختصر في أخبار البشر، دار المعرفة، بيروت، ج 2، ص. 84.
([74]) أبو الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي، المنتظم في تاريخ الملوك والأمم، دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد، ج 6، ص. 288.
([75]) أحمد بن علي مسكويه، تجارب الأمم، مكتبة المثنى، بغداد، ج 1، ص. 267.
([76]) المسعودي، مروج الذهب، المصدر السابق، ج 2، ص. 53.
([77]) ابن الأثير، الكامل في التاريخ، المصدر السابق، ج 8، ص. 351.
([78]) المصدر نفسه، ص. 352.
([79]) الهمذاني، تثبيت دلائل النبوة، المصدر السابق، ج 2، ص. 393؛ ناصر الزامل، قرامطة البحرين، المصدر السابق، صص. 384، 401.
([80]) ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، المصدر السابق، ص. 47.
([81]) ابن خلدون، تاريخ ابن خلدون، المصدر السابق،ج 4، صص. 98 - 99.
([82]) أبو العباس أحمد بن علي القلقشندي، صبح الأعشى في صناعة الإنشا، المؤسسة المصرية العامة للتأليف والترجمة والطباعة والنشر، القاهرة، ج 5، ص. 60.
([83]) ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 214.
([84]) المصدر نفسه، صص. 214 - 216.
([85]) المصدر نفسه، صص. 215 - 216.
([86]) حمد الجاسر، مدينة الرياض، المصدر السابق، ص. 69؛ نزار عبد اللطيف الحديثي، إمارة بني الأخيضر، المصدر السابق، ص. 132؛ عبد الله بن يوسف الشبل، الدولة الأخيضرية، المصدر السابق، صص. 461 - 462.
([87]) عبد الرحمن بن زيد السويداء، الألف سنة الغامضة من تاريخ نجد، دار السويداء للنشر والتوزيع، الرياض، 1408 هـ، ج 1، ص. 317؛ عبد الله ابن خميس، معجم اليمامة، المصدر السابق، ج 1، ص. 41.
([88]) عبد الله بن عبد العزيز الجذالين، تاريخ الأفلاج وحضارتها، الرياض، ص. 86، 95.
([89]) عبد العزيز بن جار الله الجار الله، الاستيطان والآثار الإسلامية في منطقة القصيم، مكتبة الملك فهد الوطنية، الرياض، ص. 71.
([90]) ياقوت الحموي، معجم البلدان، المصدر السابق، ج 4، ص. 319.
([91]) الطبري، تاريخ الأمم والملوك، المصدر السابق، ج 11، ص. 253، 295، 304، 362، 366.
([92]) صالح الوشمي، ولاية اليمامة، المصدر السابق، صص. 117 - 118؛ منصور بن عبد العزيز الرشيد، أوراق مطوية من تراث الجزيرة العربية (مخطوط)، صص. 30 - 33.
([93]) الطبري، المصدر السابق، ج 11، ص. 18، 49، 55، 253، 255، 295، 401؛ عريب بن سعد القرطبي، صلة تاريخ الطبري، طبع ملحقاً بـ"تاريخ الطبري"، دار القلم، بيروت، 1979، ج 12، ص. 31، 61.
([94]) صالح بن سليمان الوشمي، الآثار الاجتماعية والاقتصادية لطريق الحج العراقي على منطقة القصيم، مؤسسة الرسالة، بيروت، صص. 95 - 96.
([95]) ذكر أنه استقى معلوماته عن شخص يُدعى أحمد بن الحسن العادي الفلجي، الحسن بن أحمد الهمداني، صفة جزيرة العرب، المصدر السابق، ص. 274.
([96]) المصدر نفسه، صص. 272 - 273.
([97]) المصدر نفسه، ص. 273.
([98])يقول الشيخ حمد الجاسر: لعلها »أصحاب الرّس« الذين ذُكروا في القرآن الكريم، وهذا ما نصّ عليه كثير من المفسرين وبعض المؤرخين.
([99]) السير: وحدة وزن، تساوي خمسة عشر مثقالاً.
([100]) المنّ من التمر يساوي أربعين ومئتي كيلوجرامٍ. وهذا هو المعمول به عند أهل نجد في عصرنا هذا. وهناك قول بأن المنّ يساوي ستة عشر كيلو جراماً فقط؛ كما أن هناك من يحدد المنّ بأربعة
كيلوجرامات. وهذا يستخدم - غالباً - في وزن اللحم والسّمن ونحوها.
([101]) الفرسخ يساوي ثلاثة أميال، أي نحو خمسة أكيال.
([102]) ناصر خسرو، سفرنامه، صص. 139 - 141.
([103]) عبد اللطيف بن ناصر الحميدان، »إمارة العصفوريين ودورها السياسي في تاريخ شرق الجزيرة العربية«، مجلة الوثيقة، العدد الثالث، السنة الثانية، 1403 هـ/ 1983 م، مركز الوثائق التاريخية بدولة البحرين، ص. 32.
([104]) ناصر خسرو، سفر نامه، المصدر السابق، ص. 138.
([105]) المصدر السابق، صص. 138 - 139.
([106]) المصدر نفسه، صص. 141 - 142.
([107]) أحمد بن علي ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 214، هامش 1.
([108]) تاريخ ابن خلدون، المصدر السابق، ج 6، ص. 12، ج 2، ص. 313.
([109]) وردت إشارة عند بعض الباحثين تفيد أن الأخيضريين سقطت دولتهم على يد القرامطة سنة 467 هـ/ 1075 م (عبد الله بن محمد ابن خميس، الدرعية، ص. 42؛ المؤلِّف نفسُه، الألف سنة الغامضة من تاريخ نجد، دار السويداء للنشر، الرياض، ج 1، ص. 307، 317) وهذا أمر مستبعد، من وجهة نظرنا. فالقرامطة كانوا قبل ذلك - بزمن طويل - قوة محلية ضعيفة انحصر نفوذها في الأحساء فقط. وأهَمُّ من ذلك أن التاريخ المشار إليه (467 هـ) هو تاريخ القضاء على بقايا سلطة القرامطة، على يد عبد الله بن علي العيوني، مؤسس الدولة العيونية في البحرين. فكيف يمكن - والحال هذه - أن يقال إن القرامطة قضوا على الأخيضريين في ذلك التاريخ وبسطوا نفوذهم على اليمامة. وورد في كتاب: "إمتاع السامر بتكملة متعة الناظر"، المنسوب لشعيب بن عبد الحميد الدوسري (طبعة دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1419 هـ/ 1998 م، ص. 198)، أن خضران بن سلول العمري، قائد أمير عسير، موسى بن محمد اليزيدي الأموي =
= تصدى في سنة 479 هـ للشريف حسين بن علي بن محمد الأخيضري، وتمكن من قتله وتمزيق قواته، وسيطر على نجد. لكن هذا الكتاب لا يوثق بما ورد فيه من معلومات، لكثرة ما حواه من الافتراءات والتزوير، وللشك في حقيقة مؤلفه أو مؤلفيه. (انظر عن موضوع نسبة هذا الكتاب لشعيب الدوسري، وما ورد فيه: أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، »بلادنا والتاريخ المصنوع«، جريدة الجزيرة، العدد 7618، السبت 19/2/1414 هـ؛ و»شعيب المفترى عليه«، الجريدة نفسها، العدد 7611، السبت 12/2/1414 هـ؛ و»خرافات امتناع السامر«، الجريدة نفسها، العدد 7604، السبت 5/2/1414 هـ). وقد نشرت هذه المقالات ملحقة بطبعة الكتاب المشار إليها، صص. 505 - 541.
([110]) عبد الرحمن ابن خلدون، تاريخ ابن خلدون، المصدر السابق، ج 1، ص. 143. وقد أثنى ابن خلدون على هذه القاعدة أو القانون كما سماه، وقال إنه يأتي في الغالب بنتائج صحيحة. وانظر أيضاً: حمد الجاسر، »أسماء أحياء مدينة الرياض القديمة«، مجلة العرب، السنة 23، 1409 هـ/ 1989 م، المجلد 11، 12، ص. 820؛ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، أنساب الأسر الحاكمة في الأحساء، دار اليمامة للنشر، الرياض، 1403 هـ/ 1983 م، ج 1، ص. 263.
([111]) تاج الدين بن معيّة الحسني. مؤرخ نسابة، يعد من أبرز علماء الأنساب في عصره. صنّف عدداً كبيراً من الكتب في التاريخ والأنساب وغيرها، ومنها: كتاب نهاية الطالب في نسب آل أبي طالب. توفي سنة 776 هـ/ 1374 م (ابن عنبة، عمدة الطالب، المصدر السابق، صص. 264 - 268).
([112]) لعل المراد بني عامر، الذين كان لهم شأن في شرقي الجزيرة العربية ووسطها في أواخر عصر القرامطة، ثم في عصر الدولة العيونية، ثم أصبحت له السيادة حين استولى عصفور بن راشد بن عميرة العامري على السلطة في الأحساء وأسَّس الدولة العصفورية.
([113]) لعل المراد بني عائذ، وهم تحالف قبليّ كان له شأن في وسط بلاد اليمامة، خلال القرن السابع الهجري وما بعده.
([114]) ابن عنبة، المصدر السابق، ص. 216.
([115]) ورد في كتاب "إمتاع السامر بتكملة متعة الناظر"، المنسوب إلى شعيب بن عبد الحميد الدوسري، أن أحد أحفاد الأخيضريين ـ ويدعى حمود بن يوسف بن الحسن الأخيضري ـ قد تغلّب على اليمامة وما جاورها في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، ثم خلفه ولداه من بعده، مبارك وعطيفة. وزعم الكاتب أن حي العطايف بمدينة الرياض يُنسب إلى عطيفة هذا (طبعة دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1419 هـ/ 1998 م، ص. 337). لكن هذا الكتاب لا يوثق بما ورد فيه، لكثرة ما حواه من الافتراءات والتزوير كما أشرنا من قبل.
([116]) عبد الله بن خميس، معجم اليمامة، المصدر السابق، ج 1، ص. 39؛ حمد بن إبراهيم الحقيل، كنز الأنساب ومجمع الآداب، مطابع النهضة، الرياض، 1404 هـ/ 1984 م.