أنا آسف يابحر الشعر يوم أني معاد أجيك
ولاتشره ، ولا يزعل علي شاطيك ، وأمواجه
بعد ماجابني لك حظي العاثر وأسا ماضيك
تحفابي تحفاي الكريم ، وضحكت أحجاجه
ماجيّتك لجل جمهور القصيد الي على طاريك
تحرا صوت شاعرها ،، وترقب آخز أنتاجه
انا جيتك من همومي عشان الراحه الي فيك
ليا حسيت فيها أنسى عذاب الوقت وأزعاجه
نصيتك لين خليت القدم تمشي على شاطيك
وعشان افك من باب الضلوع العوج مزلاجه
ابرمي فيك شرهات الليال السود وابعطيك
( بقايا اسراري ) .. الي دورتها ، كل هراجه
اخذها مثل ماتخذ هوى روح الغريق أيديك
وودعها وادعً مابعده من الرجى أمواجه
عليها رحمة الذكرى ب لليلٍ جيت به ساريك
تخاوي وحشّته هوج الرياح وتطفي أسراجه
مدام الله وهب لي نفسً من الريب والتشكيك
تهد اعزومها بيت الذليل وتقطع اسياجه
أبنساها ،، لو اني يابحر لعيون من يغليك
كتبت اغلا القصيد الي ساحبك عانق ابراجه
هويته . يوم طاروق الهوى ماحدني أشكيك
وجفيته للظروف الي مابيها تسبب احراجه
عليه اصدق وجودي يابحر مع دمعتن تبكيك
مثل دمع السجين الي ذرفه بساعة أفراجه
بعده الناس لو تعطيني اموال الحياه بشيك
تـراهـا يابحر .. معاد تعنيلي ولا حاجه !!