هما في التاسعة عشر من عمرهما .
أعرف الذكر وأجهل الأنثى .
أقرأ رسائلهما المكشوفة في الإنستغرام .
قد صارحني الذكر فأخبرته بنسيانها لأني أظنه طيش شباب .
يتقطع قلبي وأنا أقرأ ما يكتبون وكيف يدعو لها وتدعو له .
لا أعلم .. بيدي وصلهم وأخشى إيذاء الأنثى بأن يطلقها بعد شهرين .
فأنتم تعلمون طيش الشباب يكاد يقتل نفسه على أمر وإذا حصل
عليه ملّه وتركه .
أحترت فعلا ..