اخى القارء يجب ان نعرف ان كانت هناك ثورة فى الجزيرة العربية بعد اجتماع السبلة وهى لها قصة معروفة وسوفة نتطرق الى بعض ما حدث فيها واسبابها فى مكان يسمى السبلة جمع الامام عبد العزيز كل مشايخت القبائل لطرح عليهم اشراك الشركات الاجنبية لاخراج النفط وياخذ موافقت الجميع وعندما خطبة فى الامراء والمشايخة من كل القبائل وطرح الفكرة عليهم بان لدين نفط ويجب اخراجة عن طريقت الشركات الاجنبية الان فى ذالك الوقت كان الجهل يدب فى الجزيرة العربية وعندما طرح الفكرة لم يعترض احد الى بعض قيادات ما يسمى بالاخوان وحتثت نذاع بالرفض والفتنة وحتثت السبلة وخمدت الفتنة وتصوب فيصل الدويش قائد الاخوان وجلبوه فى نعش وهو صويب فقال لهو الامام عبد العزير وشرايك يا فيصل وشتبينى اسوى فيك الحين قال الاخوة يخطى على اخوة فسامح فبدات الفتنة من هنى فكثر الاخوان واخزو يقزون اطراف العراق وكانو يستبحون المسلمين باسم الدين وعندما جائت سنة 1929 وكانو يتجمعون فى الوفرة وكانو اكثر من اربعت الاف فارس وكثير من الركبى وكان الشور بالتجاة نحو الاحساء لجعلها قاعدة لنطلاقة على نجد وعندم كانو متجهين نحو الاحساء من الوفرة جائت السبور او الجواسيس لتخبرهة ان العوازم فى وجههم على على نقير فكانت كون رضى قبل شهرين وانهزمو فية وكان الشور بالخذ العوازم والتقوى فيهم وهم متجهين الى الاحساء ونزلو على النجيرة وكانت الاخوان او الخوان بقياتد فيصل الدويش وجاسر ابن لامى والفغمة وابو شويربات والعجمان بقيادت نايف ابا الكلاب وفرحان بن مشهور بقيا دت من معة من عنزة وهة شيخ الرولة ومقعد الدهينة بقيادت من معة من عتيبة وعاصى بن مسيلم بقيادت من معة من الرشايدة وكثير من الخوان وكانو العوازم ارسلو الى الهواجر والى الخوالد لمساندتهم ولاكن لم يجب احد وتناوخ الجيشان لمدت اسبوعين متقابلين وكانى بعض المناوشات بالخيل واستمر وكان العوازم معقلين الابل وهذى يعنى لامفر بلى المواجه فكانت هناك خطة من احد قيادات العوازم بان تذهب خيل العوازم فتهاجم الاخوان فعندما تجى فى المرمى تنهزم وتعود ادراجها بتجاة مايسمى الان اضليعات الخيل وكان جيش العوازم فى انتضار الخيل فلحق خيل الاخوان خيل العوازم فى تصور انهزام العوازم فعندما اقتربو كان العوازم لهم فى المرصاد فقتلوهم شرى قتلة قليل من سلم وانهزمو فكانت الضربة قاسية على الاخوان وكان اخر النهار وجاء الليل ويروى لى احد الرشيادة مع الخوان ان اجتمع قيادات الاخوان عند فيصل الدويش للمشاورة وكان الاتفاق بان يجنبو العوازم ويذهبو الى الاحساء ويعودو لاحقن الاخذ الثار الن بقولة الراوى ان فيصل قال ان العوازم امعقلين البل ويجب ان نهاجم نحن وهذى خطر الن هم ذقو هذيمة اهل الخيل والقتل كثرت فوافق الجميع على التوجة الى الاحساء وكان قائب حزام بن فوران بن حثلين من كبار قيادات الخوان فقضب واتى الاخوان فقال لهم انى مصبح العوازم فخير والى بشر فى الصباح فمن كنى معى حياة اللة وتشاورة الخوان فوافقو مكرهين وعندم اتى الصباح اول من صبح العجمان فى وجة القوعة فقتل حزام بن فوران وكثير من قيادات الاخوان فتقابل الجيشان النهار كلة فكانت انهزام الاخوان امام العوازم فلا حقوهم حتى الليل فكانت مذبحتنا وقتل اكثر 1000 من الاخوان وعندما قال شاعر العوازم فى القصيدة ذ1000 وحزام بن فوران تكميلة فكانت اخير معرك فى الجزيرة العربية القيى القبض على فيصل الدويش ونايف ابا الكلاب وبن لامى وقتلم الامام عبد العزيز وانتهت الفتنة ودب الامن والامان فى جزيرة العرب والحمداللة على الامان