الإعلام السياسي وتأسيس الإعلام

[حتى نكون هناك]

الإعلام السياسي وتأسيس الأعلام..

الكل منا يعلم دور الإعلام وأهميته وتأثيرة خاصة على عامة الناس والذين لايأخذون المعلومة إلا من مصدر واحد ... وخاصة في الأزمات الأخيرة
إن التطور في التقنية أدى إلى سيادة الإعلام وتغير اداء المنتسبين إليه حتى في اخلاقياتهم المهنية
اريد هنا التطرق إلى ..
صراع الإعلام ،التأثير بالفكر الإعلامي ،الإعلام الجديد،الحرب الباردة في الإعلام ، والإعلام المضاد.
الإعلام والسياسة والتأثير..؟؟
_كيف لنا أن نتجنب تأثير الإعلام ؟
_كيف لنا أن نقنع من هم منتسبين للإعلام بأهمية رسالتهم؟
_ماهي ملامح السياسة العالمية وتأثيرها في إعلامنا
_عملية الإصلاح في الإعلام
_من لديه صياغة للإصلاح الإعلامي
_من هو المتحكم في الإعلام من يحدد استراتيجياته وسياسته من منطلق اهدافه
_الخطابات الإعلامية
_العامة واستخدامهم للإعلام من انترنت وفيس بوك وتويتر ودورهم فيه ونوع استخداماتهم والاشباعات التي يحققها اعلامهم في مواقع التواصل
هل لدينا خبرة كافية وحماية ضد الاعلام وتأثيرة

نحتاج لمنظومة وعمل جبار لكي نحقق مانريد من حماية فكرية وأمان فكري لجيل قادم
فماذا لديكم حول هذا الموضوع

وشكرا لكم مقدما... حتى نكون هناك

[الشحومى2]

بعد التطور الذي حصل أصبح لكل واحد منّا إعلامه الخاص
وتأثيره على قدر جهده وذكائه .

وأقصد هنا بمواقع التواصل الإجتماعي كالتويتر وغيره .

لذلك أصبح الأمر معقدا جدا والسيطرة عليه أكثر تعقيدا .

شكرا لك

[حتى نكون هناك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشحومى2    بعد التطور الذي حصل أصبح لكل واحد منّا إعلامه الخاص وتأثيره على قدر جهده وذكائه . وأقصد هنا بمواقع التواصل الإجتماعي كالتويتر وغيره . لذلك أصبح الأمر معقدا جدا والسيطرة عليه أكثر تعقيدا . شكرا لك

العفو الشحومي..

لكن كيف لك أن تأخذ الخبر وما دورك في نقل الخبر ....وكيف تتأثر ؟؟

[كاشف الظلام]

أخي حتى نكون هناك أولاً مبروك على الترقية وحصولك على قلم ثقافي
هذا الموضوع مهم جداً وللأمانة يطرح اسئله متنوعه من دور الأعلام
وأهميته والحقيقه يحتاج مختص وأجد نفسي قاصررغم فهم بعض ما جاء
في الموضوع من وضع رؤيه أو تصور في عالم الاعلام الذي احدث تغيرات
في المجتمعات وازال انظمة واشعل حروب ومزق دول

[حتى نكون هناك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاشف الظلام    أخي حتى نكون هناك أولاً مبروك على الترقية وحصولك على قلم ثقافي هذا الموضوع مهم جداً وللأمانة يطرح اسئله متنوعه من دور الأعلام وأهميته والحقيقه يحتاج مختص وأجد نفسي قاصررغم فهم بعض ما جاء في الموضوع من وضع رؤيه أو تصور في عالم الاعلام الذي احدث تغيرات في المجتمعات وازال انظمة واشعل حروب ومزق دول

يامرحبا بكاشف الظلام ...

يبارك ربي فيك لاعدمنا وجودك ...

ها أنت في مداخلتك بينت بعض الجوانب ولا ارك تعجز عن تكملة الموضوع حسب فهمك الأولي له .


أنت متابع للأحداث الأخيرة في المنطقة وأنا متابع ذلك في تويتر ومناقشاتك تابعتها فهل تعطينا رؤيتك حول الموضوع ...

[الرأي الحر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    الإعلام السياسي وتأسيس الأعلام.. الكل منا يعلم دور الإعلام وأهميته وتأثيرة خاصة على عامة الناس والذين لايأخذون المعلومة إلا من مصدر واحد ... وخاصة في الأزمات الأخيرة إن التطور في التقنية أدى إلى سيادة الإعلام وتغير اداء المنتسبين إليه حتى في اخلاقياتهم المهنية

الكل نعم يعلم أهمية الاعلام ولكن لا يحرك ساكن !
أما كون الناس أغلبهم لا ياخذ المعلومة إلا من مصدر واحد
أقول لإن المصادر جميعها توكد صحة خبر المصدر الأول
ولكن ليس هذا دليل صحته إنما ضعف في الطرف الأخر
الطرف الذي كنت أعول عليه كثيراً
إلا أنه فشل في صنع مكانه له في هذا الزخم الإعلامي
لهذا لا تعتقد أن الاعلام مسيطر عليه
إنما فشل الأخر وضعفه هو من يجعلك تقول ذلك
وهذا هو رأيي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    اريد هنا التطرق إلى .. صراع الإعلام ،التأثير بالفكر الإعلامي ،الإعلام الجديد،الحرب الباردة في الإعلام ، والإعلام المضاد.

ليس هناك صراع يذكر لرداءة ما يعرضه الإعلام المضاد
فالاعلام المضاد الذي نريده جدا ضعيف لضعفه
وليس لضغوطات خارجية أو داخليه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    الإعلام والسياسة والتأثير..؟؟

في الدول المتقدمة يبرز دور السياسة كون الطرف الأخر قوي
ولكن هنا لا نحتاج لسياسي ومفكر محنك ليرجح كفة ما على الأخرى
لأن الامر جديا لا يستحق أي عناء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _كيف لنا أن نتجنب تأثير الإعلام ؟

نتجنب تأثير الاعلام السيء بأن نطرح مادة جيده
ولكن من أين وكيف وهم في سبات !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _كيف لنا أن نقنع من هم منتسبين للإعلام بأهمية رسالتهم؟

نستطيع أن نقنعهم بطرح ما يستحق المتابعة والإصغاء
ليفقد تأثيره على المجتمع بسبب سوء ما يقدمه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _ماهي ملامح السياسة العالمية وتأثيرها في إعلامنا

جعلتنا أن نصفق لها وهي من صنعت كل ما نعانيه من الأمرين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _عملية الإصلاح في الإعلام _من لديه صياغة للإصلاح الإعلامي

لا حاجة بأن نكثف جهدنا في إصلاح الأعلام السيء
ونحن لا نملك اليد الطولى بينهم , إنما نجعل جهدنا في صناعة
إعلام منافس له يستحق أن نجلس أمامه ساعات
قبل أن نفكر في النظر في ما يقدمه الآخر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _من هو المتحكم في الإعلام من يحدد استراتيجياته وسياسته من منطلق اهدافه

لا أحد يستطيع أن يتحكم تحكم مطلق بالاعلام
إلا أنه يستطيع صاحب السلطة والمال أن يتحكم في الأنفس
بما يقدمة من مغريات في هذه الدنيا
في ضل نوم وسبات يخيم على هو قادر على قلب الطاولة رأس على عقب
متى هو أفاق أو أراد ذلك ولكنه لا يريد فقد غلبته نفسه !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    _الخطابات الإعلامية _العامة واستخدامهم للإعلام من انترنت وفيس بوك وتويتر ودورهم فيه ونوع استخداماتهم والاشباعات التي يحققها اعلامهم في مواقع التواصل

من كنا نعول عليهم كثيراً باتوا منشغلين بعدد المتابعين أكثر
من أنشغالهم بما هو في صالح هذه الأمه
بل إن تلك الوسائل أظهرت ما كان خافي على العامة
فقد كشفت حقائق تمنينا أننا لو لم نعرفها عنهم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتى نكون هناك    هل لدينا خبرة كافية وحماية ضد الاعلام وتأثيرة نحتاج لمنظومة وعمل جبار لكي نحقق مانريد من حماية فكرية وأمان فكري لجيل قادم فماذا لديكم حول هذا الموضوع وشكرا لكم مقدما... حتى نكون هناك

إن كان هو من هو عالم نقتدي به أو كنا نقتدي به لم يدرك أنه محارب في الخفاء
كيف للإسنان البسيط أن يحمي نفسه وأهل بيته ومن حوله من خطر إعلام فاسد قوي
وقوته مستمد من ضعف من يفترض أن يكون سداً منيع أمامه

هذا ولك التقدير

[حتى نكون هناك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الحر    الكل نعم يعلم أهمية الاعلام ولكن لا يحرك ساكن ! أما كون الناس أغلبهم لا ياخذ المعلومة إلا من مصدر واحد أقول لإن المصادر جميعها توكد صحة خبر المصدر الأول ولكن ليس هذا دليل صحته إنما ضعف في الطرف الأخر الطرف الذي كنت أعول عليه كثيراً إلا أنه فشل في صنع مكانه له في هذا الزخم الإعلامي لهذا لا تعتقد أن الاعلام مسيطر عليه إنما فشل الأخر وضعفه هو من يجعلك تقول ذلك وهذا هو رأيي ارى في بعض الاعلام تلوين الحقائق وتحريفها والتركيز على احداث معينه وغض الطرف عن احداث اخرى .. الاعلام العربي مثقل بالقيود حتى الذي يكون ملكيه خاصة ليس اعلام حكومي عليه قيود كأقفال القناة مثلا . [color=ز"navy"]ليس هناك صراع يذكر لرداءة ما يعرضه الإعلام المضاد فالاعلام المضاد الذي نريده جدا ضعيف لضعفه وليس لضغوطات خارجية أو داخليه [/color] ما اقصده ليس فقط الاعلام المضاد العربي لكن هوالاعلام الغربي كأدخالهم الارهاب والتركيز عليه وهو صفة بارزة في اعلامهم الإعلام السياسي والارهاب مترابطان وثيقان في الدول المتقدمة يبرز دور السياسة كون الطرف الأخر قوي ولكن هنا لا نحتاج لسياسي ومفكر محنك ليرجح كفة ما على الأخرى لأن الامر جديا لا يستحق أي عناء الان نحن في عولمة الاعلام وثورة اتصالية كبرى وشيوع العولمة نستطيع من خلاله فرض اتجاه معادي للإعلام الغربي بالتعامل مع الافكار المستحدثة بالعمل الوقائي لمواجهة الغزو الفكري لعالمنا نتجنب تأثير الاعلام السيء بأن نطرح مادة جيده ولكن من أين وكيف وهم في سبات ! مشكلتنا أنا حتى كمبيوتر كامل لم نصنع نحتاج مصداقية لاجتذاب المتابعين حتى نتفوق على الاعلام الاخر تكون صورة موضوعيه عن الواقع والتركيز على قيم الصدق في الطرح ..لكن من ؟؟ نستطيع أن نقنعهم بطرح ما يستحق المتابعة والإصغاء ليفقد تأثيره على المجتمع بسبب سوء ما يقدمه وهو عدم مصداقية مايقدمه جعلتنا أن نصفق لها وهي من صنعت كل ما نعانيه من الأمرين هي حاجتنا لهم كما قلت سابقا نحن إلى الان مستمرين إلى استيراد البرامج من الخارج نحتاج افكار لمواجهة الغزوا الفكري والتكنلوجي لا حاجة بأن نكثف جهدنا في إصلاح الأعلام السيء ونحن لا نملك اليد الطولى بينهم , إنما نجعل جهدنا في صناعة إعلام منافس له يستحق أن نجلس أمامه ساعات قبل أن نفكر في النظر في ما يقدمه الآخر نحتاج اعلام جماهيري لاسلطة عليه نحاول فيه التفوق يكون فيه بعد معرفي ووجداني واجرائي كوسائل الاتصال الجماهيري الحالية وهي خطره جدا إن لم تكن هناك حماية فكرية وأمان فكري لما تسببه من خطورة بين علاقة الحاكم والمحكوم لا أحد يستطيع أن يتحكم تحكم مطلق بالاعلام إلا أنه يستطيع صاحب السلطة والمال أن يتحكم في الأنفس بما يقدمة من مغريات في هذه الدنيا في ضل نوم وسبات يخيم على هو قادر على قلب الطاولة رأس على عقب متى هو أفاق أو أراد ذلك ولكنه لا يريد فقد غلبته نفسه ! صاحب السلطة يحتاج إلى الجانب الوقائي ضمن رؤية الدولة والطرف الاخر السياسي لانستطيع تقليص صلاحياتهم فلهم سيادة الإعلام من كنا نعول عليهم كثيراً باتوا منشغلين بعدد المتابعين أكثر من أنشغالهم بما هو في صالح هذه الأمه بل إن تلك الوسائل أظهرت ما كان خافي على العامة فقد كشفت حقائق تمنينا أننا لو لم نعرفها عنهم صدقت اهتموا بنظرة المتابع لهم واصبح التخبط واضحا دون حكمة إن كان هو من هو عالم نقتدي به أو كنا نقتدي به لم يدرك أنه محارب في الخفاء كيف للإسنان البسيط أن يحمي نفسه وأهل بيته ومن حوله من خطر إعلام فاسد قوي وقوته مستمد من ضعف من يفترض أن يكون سداً منيع أمامه المفترض أن كل منا له دوره خاصة تعديل الاخبار وأن لانرسل منها غير مافيه صلاح وإصلاح لايثير فتنة بمعرفة ارادة الله ورسوله منا هذا ولك التقدير

اشكرك جزيل الشكر الرأي الحر

[Iودي بقربكI]

اعتقد ان الاعلام في هذا الزمن متطور قنوات فضائية وقنوات باليوتوب وتويتر وفيس بوك وصحف الكترونية واصبح الخبر ينتشر بسرعه والناس تميز بين القنوات او الصحف الي لديها مصداقية وبين الى ماعندها مصداقية وارى ان اي شخص اذا قرأ خبر قبل لاينشرة عليه ان يتاكد من صحه حتى لاتنتشر الاشاعات وشكرا

[Iودي بقربكI]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشحومى2    بعد التطور الذي حصل أصبح لكل واحد منّا إعلامه الخاص وتأثيره على قدر جهده وذكائه . وأقصد هنا بمواقع التواصل الإجتماعي كالتويتر وغيره . لذلك أصبح الأمر معقدا جدا والسيطرة عليه أكثر تعقيدا . شكرا لك

نعم اخي المحترم تويتر يعتبر الاول بالاعلام تقريبا فيها حسابات اخبارية وفي اناس ينقلون من قلب الحدث اي شخص في مناطق المنكوبة يستطيع ان يضع حساب ويضع اخبار منطقته ويصور ويقول اليوم حصل كذا وكذا والناس تتابعه فا تويتر برنامج جميل جدا ومفيد وهناك حسابات مفيدة وهناك حسابات غير مفيدة وشكرا يالشحومي

[الرأي الحر]

للأسف لردائة ما يقدمة من نحسن الظن فيه أو من نريده أن ينتشل هذا المجتمع من الوحل
جعل الأعلام المضاد سواء العالمي أو المحلي مهيمن على كل شيء وقادر على قلب الحقائق رغم أنها واضحه وجليه لمن هو متابع , ولكن المتابع عدد قليل والكثير يسمع فقط ويحتج بما يسمعه ولا يدرك الحقيقة .
وإني أضرب مثلا بسيط وإن كان يخالفني البعض في رأيي في تلك الجماعة ولكن الحديث الآن ليس عن الجماعة إنما عن الاعلام , وأعني بالجماعة جماعة الاخوان المسلمين !! , الكثير ممن هو مؤيد للاخوان المسلمين لا يعرف عن ذلك الحزب إلا كلمة ( مسلمين ) وكأن البقية كفار وأهل شرك !! , لهذا يتعاطفون معهم حتى أن البعض يقول إن كل من هو ضد حزب الاخوان هو ضد الاسلام ويكرهه !! , ولكن عندما تناقشه وتطلب منه مثلا كيف عرفت أن الاخوان تستحق هذه المكانه في قلبك ؟
يقول لقد أعلنها مدوية الرئيس المصري مرسي أنه مع الشعب السوري , ولقد أغلق سفارته في سوريا وهذا يحسب له عكس الاخرين !! , فماذا تقول لمثل هذا فهو قد شمر عن ساعدية وأتى بالمقطع صوت وصورة !! , ولكن هل انتبه للتاريخ ؟ حتما لم ينتبه ولم يهتم لانه غير متابع إنما مستمع للاعلام الذي كان يدعم الاخوان في تلك الفترة حتى وصل به الأمر أن يقول امريكا ضد الاخوان وتساند عبد الفتاح السيسي !! .
وعندما تنظر لتاريخ ذلك الخطاب تجده قبل الاطاحه بمرسي بـ 18 يوم !!! أي أنه بعد أن وجد نفسه في مأزق ولابد من اللعب على مشاعر الشعب الطيب !! , وعندما تنظر لمفخرته الثانية غلق السفاره تجده قبل أن يخلع وهي أخر سفارة تم غلقها إذ لم يبقى إلا إيران والصين وروسيا !!! إذا هو أخر من أغلق السفاره فـ على أي شيء يستحق الاشادة , وعندما تسأله ماذا كانت تفعل السفارة المصرية في ليلة قصف القصير ! يفتح فاه .
لانه لا يعلم انها كانت تحتفل في سفارتهم مع السوريين النصيريين في سوريا !!
وهذا جزء بسيط من الاعلام فقد كانت السعودية والامارات وحدهن من يصارع أمام إعلام غربي وأمريكي يدعم الاخوان ويحاول أن يعيد الفوضى لمصر بعد أن أعاد لها المجلس العسكري الأمن وإن كان ثمنها بعض الضحايا الذين لم يدركوا خطورة الموقف وأهمية وجوب ضبط الدولة قبل أن تنجرف وراء ما تسمى بالديمقراطية والحرية لهاوية نشاهدها الان في سوريا .
لهذا المؤيد لحزب الاخوان يدعي أن امريكا مع المجلس العسكري وينسى أن امريكا أعلنت قطع الدعم إلا أن المملكة العربية السعودية قالتها بلسان وزير خارجيتها الأمير سعود الفيصل نحن لها ونغطي أي نقص قد يحدثها تهديد أمريكا في ما يخص الدعم .

هذا ولك التقدير .