الحجاج قتل عبدالله ابن الزبيز التى امه اسماء بنت ابى بكر وطلب ان تاتى له اسماء حتى لو سحبوها من ضفائرها ورفضت ذلك وبعدها اتى الحجاج الى اسماء فى البيت وقال لهاها ارايتى ما فعلت به يعنى ولدها قالت نعم لقد افست عليه دنياه وافسد عليك أخرتك
(لقد حدثنا النبى عن رجليا فى ثقيف يفسدا اما الاول فانه المسيح الدجال والثانى والله اضنه انت