،،؛
سأحتفظ ببقايا طعونك ذكرى ل غدرك بي ..!
و سأخبر الأيام القادمه عن حكاية وعودك المزيفه لي ب الوفاء ..!
كم كنت بتمثيلك رائعاً محترفتاً حقاً متمكناً من تجسيد دور البطل و البطوله
هكذا بعثرتك الأقدار هذا هو عذر المكار
لا لا تتعذر بالزمان فالوقت لكشف أمثالك قد حان
أعلم أنك قد سأمت من التصنع و كان لابد أن تخرج لي حقيقتك الملوثه ..!
غدر و خيانه مقابل صدق و أمانه
جحود = وفاء و عطاء ..!!
{ جوهره }