(وهؤلاء بنو ربيعة بن كلاب )
وولد ربيعة بن كلاب : نفيلاً , وهو نمير , وهم أهل بيت بالبصرة هؤلاء بنو ربيعة بن كلاب .
( وهؤلأء بنو عامر بن ربيعة )
يقول :- العوازم شيخهم الأعظم ، الشيخ "أمير" جبرابن جامع ، من القوعة كامل " سيد القبيلة" بطن الهدلان ، وهى فخذ الشيوخ والشيخ الحالي عيد بن جامع .
كتاب عرب الصحراء لضابط المخابرات الانقليزي ديكسون الطبعة الثانية طبعة دمشق دار الفكر ص 526 .
__ وسمو "عزاما" __
’’كشداد وعازم،، بن هند بن هلال بن نفيل من الفرسان .
قال صاحب كتاب تاج العروس .
"العوازم"
بني
عطا
آل عطا
بابن عطاء
ورجم "العطيان"
قصر "ابن عطاء"
مثل الرجوم ، وأطلال قصره الحجري
"عامر ابن ربيعة" كان لمحمد "بن عطاء "أحد فرسان ربيعة المذكورين "
كتاب معجم البلدان [الحموي، ياقوت] أبو عبد الله شهاب الدين ياقوت بن عبد الله الحموي معجم البلدان ج4 ص 135 .
في الإصابة 194/3 : عن أبي نعيم قال :أخرج إلينا "]عبدالملك بن عطاء البَكائي كتاباً , فقال اكتبوه . ولم يمله علينا , وزعم أن بنت الفُجيع حدثته به . فإذا فيه : (هذا كتابُ من مُحمد النبي للفجيع ومن تَبعَهُ ومن أَسلم وأَقَام الصَلاة وآتى الزَكاة , وأطاعَ الله ورسولَه , وأعطى مِن المَنعم خُمس الله , ونصر نبي الله , وفارق المُشركين ,فهو آمِن بأمانِ الله عَز وجل ,وأمان مُحمد ) .
فى جمهرة أنساب العرب ص 281 : الحير .
ماقاله: عنهم امير الفيوم ابو عثمان النابلسي .
قال (( غصين: بطن من بني كلاب، بلادهم: اهريت
بني عطا، ))
كلاب: أعراب يقطنون بمنطقة الفيوم بمصر. وينقسمون إلى الافخاذ الآتية: بنو جواب، الاضابطة، بنو غصين، بنو مجنون، بنو عامر، بنو ربيعة، بنو حاتم، بنو قريظ، بنو شاكر، وبنو جعفر.
قال ابن سعيد:"" سألت أهل البحرين في سنة إحدى وخمسين وستمائة حين لقيتهم بالمدينة النبوية عن البحرين ، فقالوا: المُلك فيها لبني عُقيل ، وبنو تغلب من جملة رعاياهم ، وبنو عُصفور من بني عقيل هم أصحاب الأحساء دار ملكهم "" .
قامت دولة "الجبور" في الاحساء في حوالي منتصف القرن التاسع للهجرة / الخامس عشر ميلادي ثم ما لبثت ان اتسعت رقعتها وامتدت حدودها وتنامت قوتها وزادت في نفوذها لتصل الى الحد الذي بلغته قبلها دولتا القرامطة والعيونيون ان لم تكن قد جاوزته في ذلك ويعود فضل اقامة ذالكم الكيان الى "بني جبر" وهم بطن من "قبيلة بني عامر النجدية " الذين كانوا مقيمين في بادية الاحساء والقطيف حيث تتوفر الواحات والتي تقع على الارجح في مناطق الجوف والستار ( "وادي المياه" ) . (1)
(1)- الصراع على السلطة في دولة الجبور بين المفاهيم القبلية والملك - للدكتور عبداللطيف بن ناصر الحميدان .
ثاج :- تقع قرية ثاج على بعد 150 كيلا عن الظهران وهى على خطوط عرض 26 و5/25 درجة شمالا ، وخطوط طول 48و9و42 درجة شرقا على بعد خمسة أكيال من طريق جمال مشهور بدرب الكنهري ، وهو طريق هام وربما كان قديما لتجارة الشرق والغرب بين الخليج العربي ونجد ، فالمنطقة الواقعة فى جنوب ( ثاج ) تعرف بالحبل ، وفى الشمال والشمال الشرقي (الردايف) ، وفى الشمال الغربي ( وادي المياه ) . (4)
(4) حمد الجاسر معجم المنطقة الشرقية القسم الأول ص319_320 .
الموسوعة الاسلامية الطبعة الجديدة بقلم المستر ثي فليقن صفحة 762 قال :- (العوازم والنسبة اليهم عازمي ) قبيلة بدوية فى الشمال الشرقي لجزيرة العرب اكتسبوا احترام القبائل الأخرى لشجاعتهم فى الحرب والقتال ، لأن قبيلة العوازم كانت من أكثر القبائل ولاء ومساعدة المغفور له عبدالعزيز آل سعود فى حروبه ونزاعه مع القبائل الأخرى فى شرقي الجزيرة فى السنوات 1333-1348هجري ( 1915_ 1929م ) ؛ وتنتشر قبيلة العوازم فى القسم الشمالي من المنطقة الشرقية للملكة العربية السعودية ، وعلى الأخص فى مناطق السوداء ( السودة ) والردايف وعلى شواطىء الكويت وفى المنطقة المحايدة بين الكويت والمملكة العربية السعودية ؛ ومعظم أفرادها على المذهب المالكي ، وهجرات العوازم فى ثاج والحناءة وعتيق ( واسمها عتيد ) وشيخهم عام 1957م عيد بن جامع .
كتاب قوافل الحج المارة بالعارض من خلال وثيقة عثمانية لمؤلفه راشد بن محمد بن عساكر حيث قال :-
ولقد حدد تاريخ هذه الوثيقة بـ عام 981هـ فى الدور الذى لعبته الدولة العثمانية لتأمين سلامة الحجاج خلال مرورهم بنجد وقدمت هذه الوثيقة اشارات الى اسماء بعض الأمراء من بلدان العارض فى تلك الحقبة لا نجدها فى المصادر المحلية المتوافرة بين أيدينا ، ويشير على أن (آل عطا) أمراء ملهم من بين من اختارتهم الدولة العثمانية لتأمين طريق الحجاج من خلال مرورهم فى نجد . (3)
وقد يعود أسباب اختيار الدولة العثمانية لأمراء ملهم وحريملا آل عطا وجماعته العطيان (العوازم) لقوتهم التى استغلوها فى الامتداد والسيطرة على أغلب اقليم اليمامة وأجزاء من نجد ، قبل مجيء الدولة العثمانية لاقليم الاحساء ، وبعد هذا تم اختيار أمراء ملهم (آل عطا) فى حينه عام 981هـ ، وذلك بسبب سيطرتهم على أغلب طريق الحاج المار من الاحساء فى طريقه من نجد الى الديار المقدسة ، ولهذا تم اختيارهم .
ولهذا أشارة المخطوطة العثمانية أن (آل عطا) أمراء ملهم من بين من اختارتهم الدولة العثمانية لتأمين طريق الحجاج من خلال مرورهم فى نجد ، والمخطوطات العربية التى كتبها مشايخ العلم كـ الشيخ عبدالله البسام والشيخ مقبل الذكير والشيخ عبدالوهاب بن تركي بحكم معرفتهم بقبائل المنطقة بأن المقصود بآل عطا أمير ملهم ، متمثل فى شخص أمير قبيلة العوازم جبر بن جامع بن عطا وجماعته آل عطا ،عندما أشاروا له تارة بأمير آل عطا وتارة أخرى بأمير العوازم ، و بأنه كان معه حاج من أهل المشرق كبير ، وتأتي كلمة المشرق هنا اشارة الى دولة البحرين القديمة ، وعاصمتها الاحساء التى كانت تحت السيطرة العثمانية فى حينها .